السلام عليكم
بعد نجاح التجربة علي الكلاب .. شرائح إليكترونية " لتشفير" البشر
"شريحة ريموت كنترول في جسد كل مواطن" هذا هو بالنص ماأشارت إليه تقارير سرية - سربت عن قصد علي ما يبدو - في وثائق منظمات الصحة الأميركية في الثامن من مارس 2009 وجاء في الوثيقة "علي المنظمات الصحية تأسيس جهاز ضخم يسجل كل المعلومات الطبية العالمية، لتسهيل تحليل معلومات السلامة والأمن والمعلومات المرسلة من كل جهاز مستخدم في المرضي أو مزروع في أجساد الناس.
باختصار هذا التقرير يصنع قانوناً جديداً، عندما يطبق بشكل كامل سيجعل من الولايات المتحدة الأمريكية الأمة الأولي في العالم التي تطلب من كل مواطنيها ومواطني العالم أن يزرعوا في أجسامهم شريحة إلكترونية رقيقة مطلقة ومستقبلة للذبذبات يرمز لها ب'RFID' ، مما يسمح لها بالتحكم بحاملها، والسماح أو عدم السماح له بالرعاية الطبية.
يشير متابعون إلي أن ذلك يأتي في أطار خطة عالمية للتحكم بالناس وسلب عقولهم أو زرع المرض أو إبادتهم جماعياً وان تلك الخطة لم تكن وليدة اللحظة بل أن شركة IBM العالمية للبرمجيات بدأت منذ عقود في إجراء أبحاث لتصميم تلك الشريحة ولا يزال البحث العلمي مستمر فيها حتي اليوم.
بدأت عملية التشفير أولاً علي الكلاب والحيوانات الأليفة ، لكي يتم التمكن من تحديد هويتها ومن يمتلكها، ورصد مكانها بالتحديد في أي مكان من العالم.
"من الواجب تشفير كل الكلاب إجبارياً، بحيث يمكن اليوم تحديد أصحابها بسهولة في حالة ارتكاب الجرائم أو حالة كون الكلاب الشرسة الخطرة.
ويتضمن هذا القرار توسيع قانون الكلاب الشرسة ليغطي هجوم الكلاب علي أي من الممتلكات الخاصة أو الناس، وجعل التأمين عليهم إجبارياً، بحيث يمكن تعويض الضحايا مالياً.
سيضع الشروط والمعايير الأمين العام لقضايا المنازل، ألان جونسون، الذي سينشر للجمهور ويلفت اهتمامها بأن بعض "الكلاب المميزة" يستخدمها أحياناً أصحاب غير مسئولين لتخويف المجتمعات أو كأداة حمل أسلحة ومتفجرات.